Considerations To Know About العنف الأسري
Considerations To Know About العنف الأسري
Blog Article
العنف الأسري سلوك موجود في جميع المجتمعات في العالم، سواء العربية منها أو غير العربية، بيْد أنّ هذا السلوك يمكن قياسه والعمل على علاجه في المجتمع الغربي نتيجة الاعتراف بوجوده، مما يسهل العمل على معالجته بوسائل عديدة وعلى أساس علمي، بعكس المجتمعات العربية التي تعتبرها من الخصوصيات العائلية، بل من الأمور المحظور تناولها حتى مع أقرب الناس، مما يسمح بتكرارها مراراً، ليس فقط مع من قام بها، بل إنّ كتمان الأمر وعدم البوح به، يؤدي إلى نشوء آثار سلبية لدى الأطفال الذين يتعرّضون للعنف، وبالتالي ينشأ لديهم استعداد وقابلية لممارسة العنف ربما بشكل أوسع ضد الآخرين.
"ومن خلال فرض عقوبات أكثر صرامة وتصنيف فئات ضعيفة محددة (مثل كبار السن والنساء الحوامل والأطفال والأشخاص ذوي الإعاقة) باعتبارها تحتاج إلى حماية متزايدة، يعمل القانون على سد فجوات حرجة في الاستجابة القانونية للعنف المنزلي، مما يضمن حصول الضحايا ليس فقط على الإنصاف القانوني ولكن أيضاً على الدعم العاطفي والجسدي".
"العنف الأسري وفي العلاقات القريبة جريمة خطيرة ، واعتداء على حقوق الإنسان الأساسية ومشكلة للصحة العامة."
محاور الأثر الأكاديمي » المحاور الأساسية محاور أهداف التنمية المستدامة
يجوز للمحكمة إصدار أمر حماية إذا اكتشفت وجود عنف أسري أثناء قضية جنائية. ويمكن أن يستمر هذا الأمر لمدة تصل إلى ستة أشهر أثناء سير القضية.
مضايقة الشريك، أو مراقبته ومطاردته بالاتّصالات وغيرها من الوسائل.
وضع مبادئ توجيهية وأدوات تنفيذية لتعزيز تصدي قطاع الصحة لعنف العشير والعنف الجنسي وتوليف البينات على التدابير الفعالة في الوقاية هذا العنف.
ولها في ذلك اتخاذ كافة التصرفات القانونية التي تؤهلها لممارسة دورها.
العمل على معالجة القضايا الاجتماعية الأوسع مثل؛ التهميش والتمييز بين الأفراد.
تدني مستويات التعليم (ارتكاب العنف الجنسي والوقوع ضحية له)؛
أو المالية سواء أكانت فعلا أم امتناع عن فعل أم تهديدا بهما يرتكب من أحد أفراد الأسرة ضد فرد نور الامارات أو أكثر منها متجاوزأ ما له من مسؤولية قانونية، وذلك وفق الأفعال أو الجرائم المنصوص عليها في التشريعات الوطنية كافة.
- قد يسيطر أحد أو بعض أفراد الأسرة على البقية، خاصة عندما يعتقد المسيطر أنه يجب ألا تكون للآخر حرية الانطباع والتصرف والسلوك والرأي في قراراته الشخصية ما ينتج عن ذلك أذى جسدي ونفسي يُعرف بالعنف الأسري. وقد يرى الشخص الذي يعنف أيًّا من أفراد الأسرة أن له الحق في ذلك على الشخص الذي يقع عليه العنف. بالطبع العنف يولّد مشاكل أسرية، وربما تنتج عنه جرائم وانعكاسات نفسية وتفكك أسري وضعف في ذات وشخصية الذي وقع عليه التعنيف الأسري.
تضغط المنظمات التونسية لتطبيق القوانين بشدة ضد مرتكبي العنف الأسري- غيتي
العنف بين الأطفال والبالغين حيث يتحمل الكبار مسؤولية رعاية الطفل